
The world's narrowest window: How does the North Window in Italy conquer minimalist aesthetics with j
这场在杭州举行的国家级盛会,成果丰硕!
2022首届全球数字生态大会圆满举办,共话数字产业发展之道
Global Luxury Economy Network: Make Financial Management More Diversified
Ningbo,Zhejiang Province Hosts 2022 World Digital Economy Conference
Easy Platform Provides More Income Opportunities for Post-pandemic People|
الرباط 6 سبتمبر 2020 (شينخوا) بدأ اليوم (الأحد) بمدينة بوزنيقة قرب العاصمة المغربية الرباط حوار ليبي بين وفدي المجلس الأعلى للدولة وبرلمان طبرق، بحسب وكالة الأنباء المغربية. ويهدف الحوار الليبي، وفقا للوكالة، إلى تثبيت وقف إطلاق النار في ليبيا وفتح مفاوضات لحل الخلافات بين الفرقاء الليبيين. وينعقد هذا الحوار بعد أسابيع من زيارة كل من رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا خالد المشري، ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، إلى المملكة. كما يأتي بعد أسابيع من زيارة الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالنيابة ستيفاني ويليامز، إلى المغرب في إطار المشاورات التي تقودها مع مختلف الأطراف الليبية وكذلك مع الشركاء الإقليميين والدوليين بغية إيجاد حل للأزمة الليبية. وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وصراع على السلطة منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في العام 2011. وتوجد حكومتان في هذا البلد الغني بالنفط، إحداهما في العاصمة طرابلس، وهي حكومة "الوفاق الوطني" برئاسة فائز السراج وتحظى باعتراف دولي، وأخرى موازية في شرق البلاد وتحظى بدعم البرلمان و"الجيش الوطني"، الذي يقوده المشير خليفة حفتر. ووقع الفرقاء الليبيون في 17 ديسمبر عام 2015 اتفاقا سياسيا بمدينة الصخيرات المغربية تشكلت بموجبه حكومة الوفاق الوطني برئاسة السراج، ومجلس أعلى للدولة يقوم بمهام استشارية بجانب مجلس النواب بهدف إنهاء الأزمة في البلاد. ولم يفلح الاتفاق في إنهاء الأزمة في البلاد، كما لم تنجح مؤتمرات ودعوات دولية في لم شمل الليبيين. واشتبكت حكومة السراج المدعومة من الأمم المتحدة في نزاع مسلح مع "الجيش الوطني" المتمركز في الشرق، لأكثر من عام للسيطرة على العاصمة طرابلس، قبل أن تسيطر حكومة الوفاق مؤخرا على جميع غرب ليبيا. وفي 21 أغسطس الماضي، أصدر السراج وعقيلة صالح، بيانين منفصلين متزامنين طلبا فيهما وقف إطلاق النار ووقف العمليات العسكرية في البلاد، في خطوة قوبلت بترحيب إقليمي ودولي وأممي. (مصدر:admin) |